الدانمرك، السويد، واليوم فرنسا: معركة ثقافية ضد الإسلاميين.
انت لاجئ تسرق قوت اولادي،
انت إرهابي تريد فرض قيمك اللاإنسانية على مجتمعي الذي عملت ٥٠٠ سنة حتى اوصلته إلى هذه السوية،
أنت ضدي وانا الذي قدمت لك ما لم تقدمه دولك المتهالكة،
هذا بلد قانون وضعي عصري لا بلد شريعة من ما قبل العصور الوسطى كتلك التي تفرض في بلادك على الجميع، بقوة القهر.
المسلم الذي لا تعجبه قيم الغرب ولا قوانيه، فليتفضل بالعودة إلى دار السلم وهجر دار الكفر،
المسلم الذي سيتظاهر ويحرق ويدمر من أجل سورة المسد، لا مكان له غير السجن، مع أننا متيقنون أن سجون السويد أفضل من فنادق الخمسة نجوم في بلده.
هكذا أفهم ما يحصل في الغرب اليوم. طليعة معركة ثقافية، لإعادة من يمكن إعادتهم من مسلمي الغرب المتطرفين إلى اوطانهم، وسجن الإجراميين منهم، قبل ترحيلهم.