الجريمة التي هزت #النمسا
الفاعل شابان مسلمين ومن اهل السنة من افغانستان ، المفعول به فتاتان بعمر ١٤ و١٥ عام من النمسا ، في الدوافع الجرمية أن الشابان المسلمان من أفغانستان رغبا في هداية البنتين لأنهم يلبسون سبور ومتحررتان وادخالهم في دين الرحمة دين الإسلام ولما اعترضت الفتاتان على ذلك قاموا وبحكم الشريعة الغراء التي درسوها وتربوا عليها وتشبعوها فكرا ونهجا قاموا بنكاحهما ومن ثم قتلهما . وعد سؤالهم طالما قررتم قتلهم لماذا قمتم باغتصابهم أجابوا لأنهم وحسب الشرع يعتبرون ملك يمين يحق لنا أن نفعل بهم مانشاء خصوصا أنهم من من بلاد الكفار التي وجب غزوها وسبي ونكاح نسائها وأطفالها وتقسيم الغنائم على المؤمنين . انتهى التحقيق معهم .
ما ازعج السلطات النمساوية والشعب النمساوي هو دوافع الجريمة وليس الجريمة بحد ذاتها رغم أنها تدمي القلوب . أخيرا ارجو ان لا يخرج علينا احد ويقول أنهم لا يمثلون الإسلام لأنني بعد ذلك ورغم الكثير من التحفظ سأنشر ما لم ينشر . أخيرا من يريد التأكد من الحادثة عليه الدخول إلى غوغل وقراءة الموضوع الذي اختصرته
قدر الامكان . ونهاية تبين أن مفتي النظام حسون كان يعلم إبعاد كلمته عندنا قال سنرسل تفجيريين إلى أوروبا لأنه كان يعلم أن فتوى واحدة كافية للتحريض على القتل والذبح من قبل هؤلاء الرعاع .