الترك طبعوا القران والحديث والتفسير والسيره وفرضوه على العرب

الفتنة الكبرى بين المسلمين

جمعه ناصر
قبائل القوقاز أواسط آسيا

اللغه مطاطية يمكن استخدام الكلام في التأويل وهناك فلسفة الكلام لذلك لانستطيع ان نحب شخصا لم نراه ولن نستطيع أن نشهد ماشاف حاجه..وليس الولايه الطاعه الدائمه وغلاة التسنن و التشيع الاعاجم عموما في كتبهم اخترعوا احاديث شخصيه من خيالهم لأغراض سياسيه ولخدمة حاكم الدوله انذاك …
فقهاء الإسلام كلهم اعاجم وليس عرب وجميع احاديثهم الدينيه فلسفه شخصيه تعبر عن فكرهم وخلفيتهم الزرادشتية و الهندوسيه وتعبر عن سياسة الخليفه آنذاك وليس علينا إلزام تصديقهم عما نقلوه لنآ ..

العباسيين الخرسانيين الفرس المغول الترك عند احتلال بغداد جلبوا معهم فقهائهم ومفكريهم وفلاسفتهم وزورا تأريخ العرب رأسا على عقب من نصوص دينيه إلى أحاديث قدسيه زورا شجرة الانساب العربيه واتخذوا أسماء عربيه تمويها ملوك وفقهاء وفلاسفه لغرض السيطره على العرب تصور هارون الرشيد اسمه الحقيقي الساساني خسرو الثاني …

جميع الفقهاء الخراسانيين بأسماء عربيه الصقوها بجذور شجرة الانساب العربيه ليبعدوا الشك عن نسبهم امثال محمد بن اسحاق وابن هشام والطبري والبخاري وابن كثير والمقريزي احمد بن حنبل ابو حنيفه مالك الشافعي إبن تيميه والطوسي المفيد الصدوق الكليني المرتضى ووووو…الإسلام جاء من بلاد فارس…

قبائل الأتراك الطورانيين من القوقاز اواسط اسيا تناحرت انقسمت فيما بينهم العثمانيين والصفويين ..التنافس على السلطه جعل العثمانيين في تركيا تتبنى المذهب السني في سياستهم ..الصفويين هاجروا إلى إيران واتخذوا المذهب الشيعي في سياستهم ..التنافس كان سياسي لكن باطار ديني مذهبي وقد نجحوا..

الترك طبعوا القران والحديث والتفسير والسيره وفرضوه على العرب..لولا العثمانيين لوجدنا الان عشرات المصاحف

إلى اللقاء

This entry was posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.