(المسيحية) و(الاسلام ):
مئات المقالات والمناشير ومقاطع الفيديو، تنشر يومياً دفاعاً عن (الاسلام ). هذا يؤكد على أن (الاسلام) في ” قفص الاتهام ” بتهم مختلفة، ابرزها تهمة “الإرهاب وتكفير الآخر” . بينما نادراً ما نقرأ مقالاً أو منشوراً يدافع فيه صاحبه عن المسيحية. هذا يؤكد على إن ( المسيحية)، حرة طليقة ، ليست بحاجة لمن يدافع عنها. حتى الردود على
“الإساءة المتعمدة” للسيد (المسيح) له المجد ،من قبل الإسلامي المصري(مبروك عطية)
هي محدودة وجاءت من مسلمين مصريين قبل المسيحيين. وفق قانون (ازدراء الأديان) في مصر يجب أن يحاكم (عطية ) ويدخل السجن بتهمة ( ازدراء الدين المسيحي) ..
سليمان يوسف
من ألأخر …؟
١: عزيزي هذا يدلل ليس فقط على ألإنحطاط الخلقي الذي وصل إليه بعض شيوخ المسلمين بل على العجز والافلاس الديني ؟
٢: هذا التافه قبل أن يستهزئ ويطعن بالسيد المسيح فهو يستهزئ ويطعن بدينه ونبيه وقرأته من دون أن يدري ، وتلك حقاً لطامة كبرى له ولكل المسلمين ؟
٣: من أبسط صفات ومميزات الانسان التافه والأبله والأحمق التكلم بما لا يعي ولا يفهم ، فزدنا أللهم منهم لنضحك ولو قليلاً عليهم ؟
٤: يتناسى هذا الاحمق الذي يتفاخر بالجيد الذي في القرأن أنه موجود أصلاً في التوراة والانجيل قبل مئات والاف السنين ، فأي فخر لكم في هذا يا لصوص ومعاتيه ، سلام ؟