من مصدر وطني مخلص وشريف من داخل أستخبارات خلية الأزمة
الخلية الأمنية التي نسقت خطة إنهاء التظاهرات في بغداد والبصرة وذي قار وكربلاء قبل يوم 11 في الشهر الجاري ؟
1- الفريق محمد حميد البياتي
2- اللواء ثامر الحسيني ابو تراب
3- الفريق قيس المحمدي
4- الفريق رشيد فليح
5- اللواء كريم خلف
6- اللواء سلمان شريف دفار
7- اللواء جعفر البطاط
8- الفريق قاسم نزال
9- اللواء ضياء الموسوي
حيث تستند الخطة الى ما يلي:
1- القيام بعملية اعتداء واسع على مؤسسات الدولة من قبل ملثمين يتبعون عمليات الامن الوطني.
2- قطع النت عن المدن والمناطق المشمولة بالخطة
3- بث فيديوهات فبركها مسؤول الاعلام الأمني المجرم “فاضل أبو رغيف” وفريق عمله لتشويه صورة التظاهرات السلمية.
4- ظهور إعترافات لمعتقلين يزعمون أنهم في المطعم التركي ،ووهم يحملون السلاح الابيض وبحوزتهم مخدرات وخمر ويعترف بعضهم على ممارسة اللواط.
5- حملة إعتقالات ل 1300 شاب في بغداد والبصرة وذي قار ، ومن ثم إخراجهم بعد التنكيل بهم وبكفالة.
6- ملاحقة كل من تبرع للساحات وإلقاء القبض عليه وإطلاق سراحه بكفالة .
7- دفع 100 عنصر من الرد السريع مع سكاكين ومشارط طبية لجرح المتظاهرين عند بدأ الحملة في الأوقات المختلفة.
إن شرفاء العراق ووطنييه ولجان تنسيقات التظاهرات والحراك الشعبي العراقي ، والمخلصين لدماء من سقطوا غدراً بايدي
الميليشيات الخائنة والعميلة والمتواطئين معهم من المنتفعين .
في الوقت الذي يدينون بشدة مثل هذه التحركات المشبوهة والغير مسؤولة من قبل من وردت أسمائهم أعلاه ومسؤوليهم ،
، إذ يحذرونهم من باب الإخلاص للجيش وحب الوطن ، وسيعتبرونهم أهداف معادية للعراق وثورته الوطنية السلمية وخونة
، وسيتم محاسبتهم بشدّة أكثر من السياسيين ، لكونهم عسكريين حيث واجبكم الاول هو حماية الوطن والمواطن والدفاع عنهما
وليس قتل المتظاهرين وتنفيذ أوامر ذي الاجندات المجرمة والمشبوهة ، ممن تلوثت أيديهم بدماء العراقيين ألابرياء ، من متظاهرين
ومختطفين ومغتالين ، وعلى نفسها جنت براقش ؟
عن تنسيقية لجان التظاهرات والحراك الشعبي العراقي