غيرت اسمها واختارت أن تحمل اسم مريم واسم الصليب، صار اسمها مريم صليبا، منذ سنوات قليلة كانت مسلمة ثم بدأت حياتها تتغير حين بدأت تعرف حياة المسيح، مريم ستحكي لنا قصتها، لكنها في الحقيقة ليست قصتها فحسب بل قصة الكثيرات من اللواتي يبحثن عن حقيقة روحية تريح أنفسهن. من يدري؟ قد تكون قصة مريم هي السبب في تشجيعك على البحث والخروج من سجن الإسلام.الأخ رشيد
الأنبا مكسيموس صرح في عدة لقاءات تلفزيونية أن عدد المتحولين من المسيحية الى الإسلام يومياً من 80 الى 200 شخص في مصر وحدها. المسلم العاقل الذي يحترم نفسه وعقله وكرامته لا يستبدل الإسلام أسهل الأديان وأقربها للعقل والقلب والروح والمنطق ويتحول الى منظمة ربحية تلبس رداء الدين المسيحي وتقتات على تبرعات الأتباع والقطعان. وعندما يقوم أعضاء العصابة في المنظمة بالإعتداء الجنسي على أطفال الأتباع والبالغين، يقوم رئيس العصابة بتعويض الضحايا من أموال تبرعات الأتباع والضحايا….المسلم العاقل المحترم الذي يعتز بكرامته كإنسان لن يترك الإسلام ويلحق بتنظيم إجرامي يتحدث عن سلق وطبخ وأكل الأطفال في الكتاب المقدس، سفر الملوك الثاني 29:6 “فسلقنا إبني وأكلناه ثم قلت لها في اليوم الآخرهاتي إبنك فنأكله فخبأت إبنها
هل لا زلت يا بدر تدافع عن الاسلام يا منافق والله صرتم مسخرة العالم لدرجة ان المسلمين يخافون ان يقولوا نحن مسلمون خوفا من الحرج لأنهم يعرفون ان الاسلام هو الدين الوحيد المرتبط بالارهاب هذه حقيقة لو تنكرها والله لأنك نذل وخسيس وجبان لا يمكن ان يتحول المسيحي الحقيقي الذي يعرف الاسلام الى الاسلام لأنهم يعرفون حق المعرفة دمويته ولكن هنالك المسيحيين المحسوبين على المسيحيةوهم قله قد يتحولون فقط في حالتين اما بالإغواء المادي كما فعل المقبور القذافي وما يفعله شيوخ البترول او الزواج وهؤلاء يحملون صفة مسلم فقط في الهوية بدون ان يمارسون الاسلام كدين بعكس المتحول الى المسيحية الذي يضع المسيح الحق كلمة الله في قلبه ويمتلئ من نوره هل افتهمت يا بليد
أنكر ماذا يا تافه يا همجي يا أحقر المخلوقات التي تسلق وتطبخ وتأكل لحوم الأطفال….ألا يكفي قتل الرجال والنساء والأطفال والرضع والحيوانات لإرضاء نزواتك اليهودية الدموية الخسيسة؟…ألا يكفي خطف أطفال المسيحين لتقديمهم قرابين وخلط دمائهم مع كعك عيد الفصح اليهودي “البوريم” يا أقذر المخلوقات….نظراً لإنتشار العلمانية والمسيحية الصهيونية في أمريكا أصبح هناك طلب متزايد على المسيحيين الأصليين المنحدرين من أب وأم مسيحيين مثل المسيحيين السوريين وهذا هو سبب إهتمام أمريكا اليهودية بقبول هجرة السوريين المسيحيين فقط، لأنه حسب التعاليم اليهودية فإن الإله سيبارك كعك عيد الفصح لو خُلط بدم طفل مسيحي من أصول مسيحية، إضافة على ذلك فإن المسيحيين السوريين يأتون من الأرض التي عاش فيها ألد أعداء اليهود المسيح. اليهودي الحقير جابر لا يسأل من قتل وصلب المسيح؟ ولماذا اليهود في فلسطين؟ ولماذا قتل اليهود البلاشفه في روسيا الملايين من المسيحيين في أوكرانيا؟ ولماذا قتل يهود الدونمه في تركيا 1.5 مليون مسيحي أرمني؟ هو يسأل لماذا قتل المسلمين اليهود الخونة من بني قريضة