شاهد معمم شيعي يناقش تنامي الإلحاد بين الشعوب العربية عامة والسعودية خاصة

معمم شيعي ” ياسر الحبيب” يعلنها صراحه .. الإلحاد ينتشر فى البلاد العربيه وبالاخص السعوديه والنااس اصبحو ينظرو لنا على اننا متخلفين وعاهات !! .. الصورة هي لقالب الحلوى الذي احتفل بها ياسر الحبيب بموت عمر شاهد الفيديو هنا:شاهد كيف يحتفل رجل دين شيعي كويتي بموت عمر

مواضيع ذات صلة: شاهد الجزيرة: ياسر الحبيب رجل الدين الشيعي الكويتي

This entry was posted in ربيع سوريا, فكر حر, يوتيوب. Bookmark the permalink.

6 Responses to شاهد معمم شيعي يناقش تنامي الإلحاد بين الشعوب العربية عامة والسعودية خاصة

  1. س . السندي says:

    ١: طيب يا شيخنا وأنت كشيخ شيعي معمم ، على من تعتقد الذنب أليس على الدين الاسلامي نفسه الذي قدس الخرافة والجهل ، وكفر المنطق والعقل ؟

    ٢: اليست كل الأدلة والبراهين اليوم تقول { أن لولا السيف الاٍرهاب لما كان لمحمد دولة ولا دين ولا جاه ولا اصحاب } صحيح لو خطأ ، سلام ؟

  2. Bader Rammal says:

    كلمة السيف لم تذكر في القرآن ولا مرة واحدة، في حين ذكرت كلمة السيف في الكتاب الدموي المقدس 390 مرة

  3. جابر says:

    يا لك من احمق يا سيد بدر . كم راس قطع السيد المسيح بالسيف الذي تذكره يا منافق . لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة أعيت من يداويها. كم كلمة اقتل وقاتل ذكرها قرانك الذي كتبه نبيك وكم مليون قتل نبيك بسيفه اضن انك ستقول لم يكن لديه سيف لأنك تكذب كالعادة. هنالك مثل عراقي ينطبق عليك تماما يا سيد بدر هم جايف وهم يفسي

  4. Bader Rammal says:

    وانت يا لك من جاهل أهبل تصنع المجانين والمهابيل عن طريق الطب الذي اخترعه أحبابك اليهود. أنا لا يعنيني ما فعله مسيحك، أنا يعنيني ما يقوله كتابك المكدس الدموي الارهابي الإجرامي الذي يأمر بقتل الرجال والنساء والأطفال والرضع والحيوانات في صموئيل الأول 3:15
    أنت كاذب ومزور وزنديق لأنك لن تستطيع أن تأتي بآية واحدة من القرآن ورد فيها اسم السيف، بينما أنا أستطيع أن أتي من كتابك المكدس الدموي الارهابي بعدد 390 آية ورد فيها كلمة السيف ومشتقاتها. مسيح السلام والمحبة الدموية يقول “لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً” متى 34:10 ، “من ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفاً” لوقا 36:22 ، “أما أعدائي اولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي” لوقا 19:27 ، “جئت لأفرق الأنسان ضد أبيه والأبنة ضد أمها” متى 35:10…رسول الإسلام جاء ليفرق بين الحق والباطل، ومسيح المحبة النصرانية جاء ليفرق بين الأنسان وأبيه وبين الإبنة وأمها….لا عجب أن الكنائس خالية
    ومهجورة ، والتوسع والتمدد في بيت الله الحرام في مكة لا يتوقف وبالكاد يتسع للأعداد الضخمة من المسلمين المتزايدة عامأ بعد عام

  5. جابر says:

    نعم يفرق الانسان الصالح عن ابيه الخاطئ هذا ما يقصد السيد المسيح لا اعتقد انك قرءت الإنجيل المقدس بإمعان لانه لا توجد حالة او حادثة تؤكد ان الابن او البنت تفرقت عن الأب أوالأم حسب ما تدعيه يا جاهل قارنه مع كتابك السئ السيط تجد ان قثم قال في كتابه اقتل فكان اول القاتلين وتبعه قومه. قال اسرق فكان اول الحرامية وتبعه قومه قال اغتصب فكان اول المغتصبين وتبعه قومه كل هذا مدون في كتابه لا اعتقد انك تنكر . كل ما مدون من مآثم في كتابه طبقه على الواقع وحق الكعبة

  6. Bader Rammal says:

    لا يوجد صالح ولا خاطئ في الأية يا كاذب يا زنديق. حتى ترقيعك اليهودي للأيات المسيحية تفوح منه رائحة العفونة الصهيونية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.