كعادة الإرهاب المدعوم من الحكومة المصرية والذي يغلفونه بالثوب الإسلامي, فى أعياد الأقباط.. فقد تم ذبح قبطى فى رأس السنة، وذبحوا اليوم قبطى وزوجته فى عشية عيد الميلاد القبطي المصادف في 6\1\2016 …والدولة المصرية لم تقم بأى شئ ذو قيمة لحماية هذه الأقلية المستهدفة، عدا الوهم الذي تفرح به الكنيسة القبطية جدا وتبيعه بدورها للأقباط، .. فقد سيطرت حالة الرعب علي قرية “طوخ دلكه” التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية، صباح اليوم الجمعة، عقب حدوث جريمة قتل موظف بالمعاش وزوجته داخل منزلهما، وهم الأستاذ جمال سامي وزوجته.
كل عيد مسيحي يجب ذبح قبطي واليوم عيد الميلاد ليس استثناء والى اللقاء في العيد القادم
المشكلة ان العقوبة غير قاسية للذين يرتكبون جراءم القتل ظد المسيحيين.كنت في العراق ايّام صدام حسين في احد الاقظية حدث ان احد الساكنين في القضاء تعدى جنسيا على احدى المعلمات وهي ذاهبة الى المدرسة ثم قتلها فحوكم عليه بالإعدام ثم نوفذ الحكم خلال أسبوع علنا” في سوق المدينة وامام آلاف الناس وكان القاتل من العشائر المعروفين في المنطقة . صدقني لو ان نفس الأسلوب اتبع في مصر لما تجرء احد بقتل مسيحي بسبب الدين