لم تكن هناك مجموعة بشرية في الخمسين ألف سنة الماضية إلا وكان لها عدة آلهة تعبدها. ونسبةً لقصور العقل البشري في تلك الحقبة البدائية من تاريخنا في تصور ماهية هذه القوى الميتافيزيقية التي تخيلوا أنها تحميهم من الشر وتجلب لهم الخير إذا دعوها، تصوروا أن تكون هذه الآلهة مثل الإنسان في أشكال مختلفة، فصوروا هذه الآلهة أصناماً لها رأس وبدن وأيدي وأرجل. المجموعات الأكثر بداوةً عبدت الأشجار والصخور.
أهل الجزيرة العربية لم يختلفوا عن بقية البشرية فعبدوا عدةَ أصنام وضعوها في الكعبة. وكان لكل قبيلةٍ صنمها الخاص الذي يحمل اسماً ربما ورثته القبيلة من أسلافها أو اقتبسته من جيرانها. نذكر من تلك الأصنام هُبل وبعل واللات والعُزة. وكان لأهل مكة صنم كبير اسمه الله. وكانت القبائل تجتمع في مكة في موسم الحج وتفتخر كل قبيلة بإلهها، فتقول قبيلة مثلاً إن هُبل كبير الآلهة، فيقول أهل مكة إن الله أكبر. وهكذا أصبح شبه الجملة “الله أكبر” مثلاً سائراً بين العرب.
(أما “الله”، وهي كلمة الجلالة، فهي “اسم علم” خاص به على رأي {فقهاء الإسلام}، وهي “علم مرتجل” في رأي آخر.. وقد ذهب ألرازي إلى انه من أصل سرياني أو عبراني. أما أهل الكوفة فرأوا انه من “ال إله”، أي من أداة التعريف “ال” ومن كلمة “إله”. وهناك آ راء لغوية أخرى في أصل هذه اللفظة.
ولم يعثر على لفظة “الله” في نصوص المسند، وإنما عثر في النصو ص الصفوية على هذه الجملة: “ف ه ل ه”، وتعني “فالله” أو “فيا الله” و “الهاء” الأولى هي أداة التعريف في اللهجة الصفوية. وقد وردت الجملة على صورة أخرى في بعض الكتابات الصفوية. وردت على هذا الشكل.: “ف ه” ل ت”، أي “فالات” فيا الآت” أيَ في حالة التأنيث. وتقابل “اللات”، وهي صم مؤنث معروف ذكر كذلك في القرآن …… ويظن بعض المستشرقين أن “الله” هو اسم صنم كان بمكة، أو أنه “إلَه” أهل مكة، بدليل ما يفهم من القرآن … في مخاطبته ومجادلته أهل مكة من اقرارهم بأن الله هو خالق الكون.) (جواد علي، المفصل في تاريخ العرب، ج 2، ص 674).
جاء محمد واستغل الصنم الله وجعله إلهاً في السماء، وزعم أن محمداً رسول الله. ولكن في الواقع كان محمد هو الآمر وكان الله رسوله يستدعيه وقت ما يشاء ويقول إنه أوحى أليه بالآيات التي تساعد محمداً في حل مشاكله الجنسية والعائلية، أو ليجيب له على سؤال سأله إياه أهل مكة ولم يكن محمد يعلم جوابه.
فمثلاً عندما بلغه أن أهل المدينة كانوا يقولون إن محمداً أُذن يسمع كلام الواشين، استدعى محمد صنمه وأتى بآية تقول (ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أُذن قل أُذن خيرٌ لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين آمنوا منكم والذين يؤذون رسول الله لهم عذابٌ أليم) (التوبة 61). وبالطبع لا يمكن أن يكون هذا الكلام من إله خلق الكون ويعلم الجهر وما يخفى. كيف يمكن لهذا الإله أن يهبط لهذا المستوى ويدافع عن شخصٍ سمع نميمةً من أشخاصٍ أخرين فغضب منهم؟ وما معنى أن يؤمن النبي للمؤمنين. أليس الإيمان حالة شخصية تخص الفرد وضميره؟ وكيف يهدد إله السماء الناس بعذاب أليم فقط لأنهم قالوا إن محمداً أُذن يسمع الوشاية؟
مرة أخرى عندما شتم بعض الأعراب محمداً وقالوا إنه أبتر لأنه كان عاقراً لم ينجب أطفالاً رغم زواجه من عدة نساء، استدعى محمد صنمه ورسوله فأتى له بآية تقول (إن شانئك هو الأبتر) (الكوثر 3). هل يمكن أن يشتم إله السماء رجلاً شتم محمداً؟ وعندما تأخرت زوجته الطفلة عائشة عن القافلة التي كانت راجعةً إلى المدينة من غزوة المريسيع وقضت ليلتها تلك مع صفوان بن المعطل، وتحدثت المدينة بخيانتها، غضب محمدٌ من زوجته وهجرها شهراً كاملاً حتى حاضت وتأكد له أنها لم تحمل في تلك الليلة. يومها أتى محمدٌ إلى منزل أبي بكر حيث كانت عائشة تقيم، فاستدعى رسوله – الله – لينزل له آياتٍ تبرئ عائشة من الخيانة، فقال (إن الذين جاءوا بالإفك عُصبةٌ منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خيرٌ لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم) (النور 11). وتبع ذلك بتسع آياتٍ من نفس السورة ليؤكد براءة عائشة. والغريب أن أشهر من نشر قصة الخيانة هم حسان بن ثابت وحِمنة بنت جحش. فعيّن محمدٌ حسان بن ثابت شاعر البلاط النبوي، وتزوج زينب بنت جحش، أخت حِمنة، رغم أنه قال من تولى كبر هذه الفتنة له عذابٌ عظيم.
كان الأعراب من البادية يأتون إلى بيت محمدٍ وينادون من خارج الدار “يا محمد”. وقد استاء محمدٌ من ذلك وكان يحب أن يناديه الأعراب ب “يا رسول الله”. فاستدعى محمدٌ رسوله وطلب منه أن يأتيه بآياتٍ توقف الأعراب عند حدهم، فقال (لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضاً قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذاً فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنةٌ أو يصيبهم عذاب أليم) (النور 63). مرة أخرى نقول لا يمكن أن تكون هذه الآية من عند إله في السماء يهدد الأعراب بعذاب أليم لمجرد أنهم نادوا محمداً باسمه دون أي تفخيمٍ أو تعظيم.
تبلغ ضحالة المنطق في القرآن منتهاها عندما قبضت حفصة بنت عمر زوجها يضاجع ماريا القبطية في سريرها، وساومها على كتمان السر مقابل تحريم ماريا عليه. وعندما أخبرت حفصة عائشة بما حدث وعلم محمد بذلك، طلب من رسوله أن ينقذه من هذه الورطة، فقال مخاطبا عائشة وحفصة (إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة من بعد ذلك ظهيرا) (التحريم 4). فتخيلوا أن يصطف الصنم الأكبر الله وجبريل والملائكة وصالح المؤمنين ضد عائشة وحفصة لأنهما تبادلا الحديث عن ما حدث ذلك اليوم. فلو لم يكن الله صنماً لعاتب محمداً على ما فعل بدل أن يصفّ كل هؤلاء الأعوان ضد عائشة وحفصة.
لم يكتفِ محمدٌ بالصف الكبير الذي يقف معه ضد المرأتين، فطلب من رسوله أن يأتيه بآيات أخرى تعفيه من العهد الذي قطعه لحفصة بتحريم ماريا القبطية، فأتاه بالآية (يا أيها النبي لِم تحرّم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم) (التحريم 1).
عندما أراد محمد تزويج ابنه بالتبني – زيد بن حارثة – من زينب بنت جحش ورفضت زينب الزواج، غضب محمدٌ لذلك وطلب من رسوله أن يأتيه بآية يجبر بها زينب على الزواج. فجاء الرسول بالآية (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبينا) (الأحزاب 36). فلو لم يكن الله صنماً لا ينفع ولا يضر لما شغل نفسه بزواج زيد من زينب أو من غيرها إذ كان الإسلام ما زال في بدايته وكانت هناك أمورٌ أكثر أهمية للإسلام وللمسلمين من زواج زيد بن حارثة.
وعندما رأى محمد زينب بعد زواجها وراودته نفسه بها، أوعز محمد لزيد أن يطلق زينب، وحاول إخفاء ذلك بأن طلب من رسوله الصنم أن يرسل له آية تبرئه من الاتهام، فقال له رسوله (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبدئه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيدٌ منها وطراً زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرجٌ في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطراً وكان أمر الله مفعولا) (الأحزاب 37). ربما نفهم أن محمداً قد أنعم على زيد بأن تبناه، ولكن بماذا أنعم الله على زيد؟ هل لأنه زوجه من زينب رغم اعتراضها، أم لأنه جعله مسلماً؟ في كلا الحالتين ليس هناك ما يبرر القول بأن الله أنعم عليه. ولكن ما دام محمدٌ قد أنعم على زيد، فصنمه ورسوله قد أنعم على زيد بالتبعية.
وهناك مناسبات عديدة تورط فيها محمد مع أزواجه ومع نساء أخريات وهبن أنفسهن له فدعا محمدٌ رسوله الصنم ليأتيه بآيات تنقذ الموقف، ففعل ذلك بنجاح جعل عائشة تقول لمحمد “إني أرى إلهك يسارع لك في هواك.” فليس هناك شك أن الله صنم أكبر من بيقية الاصنام. فعندما يذبح أحد الدواعش رجلاً أخراً ويصيح “الله أكبر” فإنه يعلن للملأ أنه ضحى بهذا الرجل قرباناً للصنم الأكبر. ويظهر هذا جلياً على راية داعش السوداء التي كتب عليها زعيمهم “الله رسول محمد” عندما نقرأ الراية من الأعلى إلى الأسفل، و “محمد رسول الله” عندما نقرأها من الأسفل إلى الأعلى. وبما أن الإنمسان السوي يقرأ من الأعلى إلى الأسفل، يشهد الدواعش أن الله رسول محمد.
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حر#مسيحيو_المشرق و(الخيارات المرة )!!!:
Published by:مفكر حرهادي العامري واوهام المدمنين
Published by:علي الكاشالكفاءة
Published by:عصمت شاهين دو سكيأفكار شاردة من هنا وهناك/40
Published by:مفكر حرالعهد الجديد و سفر التكوين والخليقة
Published by:صباح ابراهيمحرب #اسرائيل مع #حماس دينية ام سياسية ؟
Published by:صباح ابراهيمأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية