** أمة الكُورد بين لعنة ألإسلام … وبين لعنة التخلف والتعصب والاوهام **
المقدمة *
هاتو لنا بدولة إسلامية متطورة ومتطورة رغم الثراء الفاحش لبعضها ، ولا تقولي أندونيسيا وماليزيا فهذا مجرد كلام وهراء ؟
المدخل والمَوضُوع *
ببساطة أنا لا أدين العرب والاعراب خاصة على إسلامهم لأن هذه بضاعتهم الفاسدة التي لا يجيدون الاتجار بغيرها ، خاصة وهى متوافقة تماماً مع طباعهم السيئة التي تعتبر السلب والنهب والغزو والقتل والاغتصاب بطولة وشجاعة وشطارة ، والاخطر شريعة سماوية مقتدين بنبيهم ألأعظم والأشرف من كل خلق ألله ، أي حتى من كليم ألله موسى وكلمته السيد المسيح (فأي منطق أخرق ومعوج هذا الذي يؤمنون) ؟
والسؤال إذا كان هذا دين وديدن أعظم وأشرف خلق ألله فماذا عن هولاكو وتيمورلنك وجنكيزخان ؟
وخير من وصف معدن العربان وغدرهم كان الشاعر “معن إبن أوس” إذا قَال ؟ *
فيا عجباً لمن ربيت طفلاً … ألقمه بأطراف البنان
أعلمه الرماية كل يوم … ولما إشتد ساعده رماني
أعلمه الفتوة كل يوم … فلما طرأ شاربه جفاني
وكم علمته نظم القوافي … فلما قال قافية هجاني
والآخر كان الفيلسوف إبن خلدون إذ قال :
{إذا تمكن الاعراب من أمة أو دولة سبقهم إليها الجهل والتخلف والانحطاط والانحلال} ؟ Continue reading